- أشارت دراسةٌ مخبريةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Phytomedicine عام 2016،
إلى أنَّ مسستخلص تمر العجوة يحتوي على مضادات الأكسدة، ومضادات الالتهابات، التي يُمكن أن تُقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة.
- أشارت دراسةٌ مخبرية أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Egyptian Journal of Natural Toxins عام 2011،
إلى أنَّ تمر العجوة قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بسُمّيّة الكبد، وغيره من الأمراض.
- أشارت دراسةٌ مخبريةٌ أُجريت على الفئران ونُشرت في مجلة BMC complementary and alternative medicine عام 2017، إلى أنَّ تناول مستخلص تمر العجوة يقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد، ويُحسّن من وظائف الكبد، كما أوضحت نتائج الدراسة أنَّ مجموعة الفئران التي تناولت مستخلص تمر العجوة ارتفعت لديها مستويات مضادات الأكسدة، واستُعيدت إنزيمات الكبد إلى مستوياتها الطبيعية
- وأشارت دراسةٌ مخبرية أُخرى نُشرت في مجلة PloS one عام 2016، إلى أنَّ مستخلص تمر العجوة يقلل من نمو الخلايا السرطانية الموجودة في الثدي، ويثبّط انتشارها،[4] كما أشارت دراسةٌ مخبريةٌ نُشرت في مجلة Journal of Ethnopharmacology عام 2018، إلى أنَّ تمر العجوة يمتلك خصائص مُحتَملة قد تُقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
- شارت دراسةٌ مخبريةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Oriental pharmacy and experimental medicine عام 2016، إلى أنَّ تمر العجوة يساهم في التقليل من الصداع، ويوفّر راحةً للدماغ والأعصاب بشكلٍ أكبر مقارنةً بباقي أنواع التمور، فهو قد يمتلك تأثيراً مُسكّناً للألم.
- أشارت دراسةٌ مخبريةٌ صغيرة أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة International Journal of Sciences: Basic and Applied Research عام 2015، إلى أنَّ تناول تمر العجوة يقلل الإعياء الناتج عن النشاط البدني، إذ قلّ تركيز مركّب اللاكتات (بالإنجليزية: Lactate) بعد تناول الفئران لتمر العجوة عند قيامهم بالسباحة مُدّة نصف ساعة
رابط المصدر و المراجع
https://mawdoo3.com